خص الله الصيام دون سائر العباداتبقوله (إنه لي) فقال في الحديث القدسي: «
كل عمل ابنآدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به».
وايقن الغرب بفضلالصيام قفالوا عنه مايلي:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مستركلارك:
أحد كبار معتنقي الإسلام وكان مديراً للأمن القومي في عهد الرئيس
جديد وتلك نظرية التجويع في علاج الزهري.
وايقن الغرب بفضلالصيام قفالوا عنه مايلي:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مستركلارك:
أحد كبار معتنقي الإسلام وكان مديراً للأمن القومي في عهد الرئيس
الأمريكينيكسون- يقول: "لقد كان الصوم سبباً في اعتناقي الإسلام
لأنه كان علاجاً جذرياًلمرض الصداع النصفي (الشقيقة) الذي عانيت منه
على مدى عمري الطويل دون أن يفلح علاجمن العلاجات في خلاصي منه، وعندما
قرأت قول النبي صلى الله عليه وسلم بدأت الصومالإسلامي على عين أحد
الإئمة، فما ان انتهى الشهر حتى اختفى الصداع نهائياً،والحمدلله رب العالمين".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
جاين:
من كندا تقول: "أنها تعاني من مرض ضغط دم مرتفع،تعاطت مراراً
وتكراراً أدوية متنوعة لكن دون جدوى مع هذا المرض، ثم نصحتها صديقاتها
المسلمات بالصيام، فلما بدأت تلتزم بالصيام، فوجئت بهبوط الضغط
المرتفع للدم، ومنذتلك الفترة قررت المواظبة على الصيام، حيث إنها
تعتقد أنه مفيد للإنسان في مجالاتكثيرة، جسدياً وعقلياً، وروحياً".
وتستطرد قائلة: "انها تقوم الآن ببحث موضوعي عميقحول فوائد الصيام
من جميع النواحي، وهذا يذكرنابقوله تعالى:
(وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ}
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ماكفون:
من علماء الصحة الأمريكين - يقول: "إن كل إنسان يحتاج إلى الصوم،
وإن لميكن مريضاً لأن سموم الأغذية تجتمع في الجسم، فتجعله كالمريض
فتثقله ويقل نشاطهفإذا صام خف وزنه، وتحللت هذه السموم من جسمه،
وتذهب عنه حتى يصفو صفاءً تامًا. ويستطيع أن يسترد وزنه ويجدد
خلاياه في مدة لا تزيد عن 20 يوماً بعد الإفطار، لكنهيحس بنشاط وقوة
لا عهد له بهما من قبل. وقد كان ماك فون يعالج مرضاه بالصوم وخاصة
المصابين بأمراض المعدة وكان يقول: "فالصوم لها مثل العصا السحرية يسارع
في شفائها،وتليها أمراض الدم والعروق الروماتيزم وغيره..." .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الكسيس كاريل:
الحائز على جائزة نوبل في الطب - يقول في كتابه (الإنسان ذلك المجهول):
"إن كثرة وجبات الطعام ووفرتها تعطل وظيفةأدت دوراً عظيماً في
بقاء الأجناس الحيوانية وهي وظيفة التكيف على قلة الطعام،ولذلك
كان الناس يصومون على مر العصور، وإن الأديان كافة لا تفتأ تدعو الناس
إلىوجوب الصيام والحرمان من الطعام لفترات محدودة، إذ يحدث في أول
الأمر شعور بالجوعويحدث أحياناً تهيج عصبي ثم يعقب ذلك شعور بالضعف،
بيد أنه يحدث إلى جانب ذلك ظواهرخفية أهم بكثير فإن سكر الكبد
يتحرك ويتحرك معه أيضًا الدهن المخزون تحت الجلد،وتضحي جميع الأعضاء
بمادتها الخاصة من أجل الإبقاء على كمال الوسط الداخلي وسلامةالقلب،
وإن الصوم لينظف ويبدل أنسجتنا والصوم الذي يقول به كاريل يطابق
تماماًالصوم الإسلامي من حيث الإمساك فهو يغير من نظام الوجبات
الغذائية ويقلل كميتها".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
روبرت بارتول:
وهو طبيب أمريكي من أنصارالعلاج الدوائي للزهري يقول: "لا شك في ان
الصوم من الوسائل الفعالة في التخلص منالميكروبات، ومن بينها
ميكروب الزهري، لما يتضمنه من إتلاف الخلايا ثم إعادة بنائهامن
لأنه كان علاجاً جذرياًلمرض الصداع النصفي (الشقيقة) الذي عانيت منه
على مدى عمري الطويل دون أن يفلح علاجمن العلاجات في خلاصي منه، وعندما
قرأت قول النبي صلى الله عليه وسلم بدأت الصومالإسلامي على عين أحد
الإئمة، فما ان انتهى الشهر حتى اختفى الصداع نهائياً،والحمدلله رب العالمين".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
جاين:
من كندا تقول: "أنها تعاني من مرض ضغط دم مرتفع،تعاطت مراراً
وتكراراً أدوية متنوعة لكن دون جدوى مع هذا المرض، ثم نصحتها صديقاتها
المسلمات بالصيام، فلما بدأت تلتزم بالصيام، فوجئت بهبوط الضغط
المرتفع للدم، ومنذتلك الفترة قررت المواظبة على الصيام، حيث إنها
تعتقد أنه مفيد للإنسان في مجالاتكثيرة، جسدياً وعقلياً، وروحياً".
وتستطرد قائلة: "انها تقوم الآن ببحث موضوعي عميقحول فوائد الصيام
من جميع النواحي، وهذا يذكرنابقوله تعالى:
(وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ}
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ماكفون:
من علماء الصحة الأمريكين - يقول: "إن كل إنسان يحتاج إلى الصوم،
وإن لميكن مريضاً لأن سموم الأغذية تجتمع في الجسم، فتجعله كالمريض
فتثقله ويقل نشاطهفإذا صام خف وزنه، وتحللت هذه السموم من جسمه،
وتذهب عنه حتى يصفو صفاءً تامًا. ويستطيع أن يسترد وزنه ويجدد
خلاياه في مدة لا تزيد عن 20 يوماً بعد الإفطار، لكنهيحس بنشاط وقوة
لا عهد له بهما من قبل. وقد كان ماك فون يعالج مرضاه بالصوم وخاصة
المصابين بأمراض المعدة وكان يقول: "فالصوم لها مثل العصا السحرية يسارع
في شفائها،وتليها أمراض الدم والعروق الروماتيزم وغيره..." .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الكسيس كاريل:
الحائز على جائزة نوبل في الطب - يقول في كتابه (الإنسان ذلك المجهول):
"إن كثرة وجبات الطعام ووفرتها تعطل وظيفةأدت دوراً عظيماً في
بقاء الأجناس الحيوانية وهي وظيفة التكيف على قلة الطعام،ولذلك
كان الناس يصومون على مر العصور، وإن الأديان كافة لا تفتأ تدعو الناس
إلىوجوب الصيام والحرمان من الطعام لفترات محدودة، إذ يحدث في أول
الأمر شعور بالجوعويحدث أحياناً تهيج عصبي ثم يعقب ذلك شعور بالضعف،
بيد أنه يحدث إلى جانب ذلك ظواهرخفية أهم بكثير فإن سكر الكبد
يتحرك ويتحرك معه أيضًا الدهن المخزون تحت الجلد،وتضحي جميع الأعضاء
بمادتها الخاصة من أجل الإبقاء على كمال الوسط الداخلي وسلامةالقلب،
وإن الصوم لينظف ويبدل أنسجتنا والصوم الذي يقول به كاريل يطابق
تماماًالصوم الإسلامي من حيث الإمساك فهو يغير من نظام الوجبات
الغذائية ويقلل كميتها".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
روبرت بارتول:
وهو طبيب أمريكي من أنصارالعلاج الدوائي للزهري يقول: "لا شك في ان
الصوم من الوسائل الفعالة في التخلص منالميكروبات، ومن بينها
ميكروب الزهري، لما يتضمنه من إتلاف الخلايا ثم إعادة بنائهامن
جديد وتلك نظرية التجويع في علاج الزهري.