عندما يجرحك من تحب...
عندما
يجرحك من تحب...تحس بالالم ...يموت قلبك ,تنهمردموعك,تعود ذكرياتك...لتجلس
على خط بين الماضي و الحاضر,لتتذكر اسعد اوقاتك مع مناحببت وتفكر ما ان
كان هو يحبك كما تحبه ,لتتذكر حين جلستما تحت ظل الاشجار معا وكانت كلمات
الحب الكاذبة تتدفق من شفتيه بلا توقف و عيناك البريئتان تصدقان ما يحدث
...فتعيش في حلم دائم بين الحقيقة و الوهم...و لا تستيقظ الا حينما يطعنك
في قلبك وتحس بكل الألم الدي يخبؤه لك القدر على دفتر دون به ماضيك بقلم
حبره دماء قلبك ...وعندما تدرك ان حبك لذلك الشخص سبب الامك و جروحك و انك
كنت فريسة في يد شخص كان ولا زال يستمتع بجرح قلبك و قلوب الاخرين تستيقظ
من ذلك الحلم و تنهض من على ذلكالخط فتنظر الى الحاضر رغم ان الماضي لا
يمحى من قلبك فكلما خطوت خطوت نحو الحاضرتذكرت تلك الالام لتمل من الحياة
...ماضيها,حاضرها و مستقبلها لتتمنى لو لم تحب ذلكالشخص ابدا و لولم تستمع
اليه و هو ينشد عليك أشعار الحب التي ما زالت مسجلة بقلبكو لو لم تكن جزءا
من قصة الحب هذه ...تتمنى لو انك تعود بالزمن الى الوراء لتصحح
كلاغلاطك...فتدرك فجأة ان القدر مكتوب و لا يمكن تغييره ...فتعود مستسلما
للحب تتذكرتلك الايام حين دق الحزن بابك و دمعك فتح له الباب حين منك اخد
احبابك و لم يضل لكاحباب ...حين تركت قلبك اسيرا لشخص غير موثوق
به...لتتذكر كم كنتا غبيا حينما احببتدلك الشخص
عندما
يجرحك من تحب...تحس بالالم ...يموت قلبك ,تنهمردموعك,تعود ذكرياتك...لتجلس
على خط بين الماضي و الحاضر,لتتذكر اسعد اوقاتك مع مناحببت وتفكر ما ان
كان هو يحبك كما تحبه ,لتتذكر حين جلستما تحت ظل الاشجار معا وكانت كلمات
الحب الكاذبة تتدفق من شفتيه بلا توقف و عيناك البريئتان تصدقان ما يحدث
...فتعيش في حلم دائم بين الحقيقة و الوهم...و لا تستيقظ الا حينما يطعنك
في قلبك وتحس بكل الألم الدي يخبؤه لك القدر على دفتر دون به ماضيك بقلم
حبره دماء قلبك ...وعندما تدرك ان حبك لذلك الشخص سبب الامك و جروحك و انك
كنت فريسة في يد شخص كان ولا زال يستمتع بجرح قلبك و قلوب الاخرين تستيقظ
من ذلك الحلم و تنهض من على ذلكالخط فتنظر الى الحاضر رغم ان الماضي لا
يمحى من قلبك فكلما خطوت خطوت نحو الحاضرتذكرت تلك الالام لتمل من الحياة
...ماضيها,حاضرها و مستقبلها لتتمنى لو لم تحب ذلكالشخص ابدا و لولم تستمع
اليه و هو ينشد عليك أشعار الحب التي ما زالت مسجلة بقلبكو لو لم تكن جزءا
من قصة الحب هذه ...تتمنى لو انك تعود بالزمن الى الوراء لتصحح
كلاغلاطك...فتدرك فجأة ان القدر مكتوب و لا يمكن تغييره ...فتعود مستسلما
للحب تتذكرتلك الايام حين دق الحزن بابك و دمعك فتح له الباب حين منك اخد
احبابك و لم يضل لكاحباب ...حين تركت قلبك اسيرا لشخص غير موثوق
به...لتتذكر كم كنتا غبيا حينما احببتدلك الشخص